العدد خمسة مع الأبراج
يمثل العدد خمسة في مجموعة الرموز ، عطارد ، وهو في كل خصائصه عطارديّ – أي فصيح ، أو ماكر ، أو متلصص (مثل الإله عطارد) ، ومتقلب ، وزنبقي المزاج . والأشخاص ذوو العدد 5 هم كل أولئك المولودين في : 5 ، 14 ، 23 من أي شهر ، غير أن خصائصهم تبرز أكثر فأكثر وتتحدد إذا كانوا مولودين في المرحلة المسماة (فترة العدد 5) – التي تقع من 21 أيار إلى 20 – 27 حزيران ، ومن 21 آب إلى 20 – 27 أيلول .
هؤلاء الأشخاص يوجدون الأصدقاء بسهولة ، وتكون صلاتهم على خير ما يرام من كافة الناس . ولكنهم على درجة عالية من التوتر ، فكريّا ، ويعيشون على أعصابهم ، ويبدو أنهم يتوقون إلى الإثارة .
يمتازون بسرعة التفكير ، والتقرير ، وعاطفيون في تصرفاتهم ، وأعمالهم . يكرهون الأعمال المتثاقلة البطيئة ، وعلى ذلك يكونون ميالين إلى اعتماد كل الأساليب التي تجمع الثروة بسرعة . وهم يتمتعون بحسّ حاد وممتاز لجمع المال بالاختراعات ، والابتكارات ، والأفكار الجديدة . إنهم مولودون مغامرين ، نزّاعون إلى تعاطي الصفقات في أسهم البورصة وما يشابهها .
إنهم يمتازون بمطاطية السلوك ، فهم يقفزون بسرعة من بعد أكبر الصدمات ، إذ لا شيء على ما يبدو يؤثر فيهم لمدة طويلة . وإذا كانوا بطبيعتهم أخيارا وطيبين ، فإنهم يبقون كذلك ، أو إذا كانوا أشرارا فاسدين ، فلن يبدّل شيء من نفسيتهم ، فلا الوعظ ، ولا الإرشاد ، سيكون لهما أي تأثير فيهم البتّة .
عليهم أن يحاولوا تنفيذ مخططاتهم وغاياتهم في (فترة العدد 5) المذكورة أعلاه .
إن يوميّ الأسبوع الأكثر حظا لهم هما : يوما الإثنين والجمعة .
إن ألوانهم المحظوظة هي كل درجات الرماديّ الفاتح ، والأبيض ، والمواد المشعّة البرّاقة . أما حجرهم الكريم الذي يجلب إليهم الحظ فهو الألماس ، وكل الأشياء البرّاقة أو المضيئة ، وذات الوميض ، وكذلك أشياء الزينة والحلي ، وإذا أمكن ، ينبغي لهم أن يضعوا بملامسة بشرتهم ألماسة مركبّة في إطار من البلاتين .
العدد خمسة والأمراض
دائما ينزعون إلى التوتر المفرط في الجهاز العصبي ، ويميلون إلى محاولة بذل الكثير ذهنيا وعقليا ، والعيش إلى حدّ كبير على أعصابهم . وعلى وجه الاحتمال ، إنهم يتسببون لأنفسهم بأمور عدّة من مثل التهاب العصب ، والارتعاش في الوجه ، والعينين ن واليدين ، وهم أكثر نزوعا إلى الانهيار العصبي ، والأرق ، والشلل ، أكثر من أي طبقة أخرى ، ولعل أكثر الأدوية التي يمكن استعمالها هي : النوم ، والراحة ، والسكون ، والطمأنينة .
أما الأعشاب الرئيسية التي تناسبهم فهي : الجزر، والجزر الأبيض ، والكرنب أو الملفوف البحري ، والشوفان بشكل دقيق أو طحين ، أو الخبز المصنوع منه ، والبقدونس ، والمردقوش الحلو ، والفطر ، وبذور الكرويا ، والصعتر ، والخسّ بجميع أنواعه ، ولكن خصوصا البندق والجوز .
أما الأشهر التي يجب الاحتراس منها بالنسبة إلى الصحة السقيمة والإرهاق في العمل ، هي : حزيران ، أيلول ، وكانون الأول .العدد ستّة والأبراج
يمثل العدد ستة بين الرموز الزّهرة . والأشخاص من مواليد هذا العدد هم جميع الذين أبصروا النور في 6 ، أو 15 ، أو 24 من أي شهر ، ولكنهم يتأثرون بصورة خاصة بهذا العدد إذا كانوا من مواليد ما يسمى (منزل العدد 6) الواقع بين 20 نيسان و 20 – 27 أيار ، ومن 21 أيلول إلى 20 – 27 تشرين الأوّل .
إن جميع الأشخاص ذوي العدد ستة ، هم عادة ساحرون ، أو فاتنون إلى أقصى حدّ ، يجتذبون إليهم الآخرين وهم محبوبون ، وغالبا معبودون من الذين هم دونهم مرتبة .
إنهم حازمون في تنفيذ مخططاتهم ، ويمكن في الواقع أن يعتبروا عنيدين ، وهم لا يستسلمون إلا عندما يصبحون هم أنفسهم على علاقة حميمة وعميقة : في مثل هذه الحال يصبحون عبيداً للذين يحبون .
ومع أنهم يعتبرون تحت تأثير كوكب الزهرة (فينوس) ، إلا أنهم يكون حبّهم (أموميّا) أكثر منه شهوانياً وحسّيّاً ، ويعجبون بالألوان الغنية ، وكذلك باللوحات الفنية ، والتماثيل ، والموسيقى . وإذا كانوا على قدر من الثّراء تراهم أسخياء على الفن والفنانين ، يسعون إلى جعل كل امرىء حولهم سعيداً . إلا أن الشيء الذي لا يستطيعون تحمله هو الشقاق والغيرة . وعندما يثيرهم الغضب ، فإنهم لا يطيقون أي معارضة ، وتراهم يكافحون حتى الموت من أجل أي إنسان ، أو أي قضية يعتنقونها ، وذلك ناتج عن عميق شعورهم بالواجب .
إن أهم أيام الأسبوع بالنسبة إليهم هي : أيام الثلاثاء ، والخميس ، والجمعة .
يتعين عليهم تنفيذ مخططاتهم وأهدافهم في كل التواريخ التي تقع في ظل (عددهم الخاص) .
ألوانهم المحظوظة هي : كل درجات الأزرق ، من اللون الفاتح كثيرا إلى اللون الداكن كثيرا ، وكذلك كل درجات اللونين الورديّ والقرنفلي ، إلا أنه ينبغي لهم تجنب ارتداء اللونين الأسود أو الأرجواني الداكن .
حجرهم الكريم الجالب للسعد هو الفيروز ، ويتوجب عليهم بقدر المستطاع أن يضعوا قطعة فيروز بملامسة بشرتهم ، والزمرد كذلك يجلب الحظ لهم
العدد ستّة والمرض
الأشخاص ذوي العدد ستّة نزّاعون إلى الإصابة في الحنجرة ، والأنف ، والجزء الأعلى من الرئتين ، وعادة يتمتعون ببنية قوية خصوصا إذا توفر لهم المناخ الصحي الملائم ، أما النساء غالبا ما يصبن في أثدائهن ، كما يصبن بحمّى الإرضاع أو اللبن .
الأعشاب المناسبة لهم هي : كل أنواع الفاصوليا ، والجزر الأبيض ، والسبانخ ، والكوسا ، والنعنع ، والبطيخ ، والرمان ، والتفاح ، والخوخ ، والمشمش ، والجوز ، واللوز ، وعصير كزبرة البئر أو أنواع السرخس ، والنرجس البرّي ، والصعتر البرّي ، والمسك ، والبنفسج ، ورعي الحمام ، وأوراق الورد .
والأشهر التي ينبغي الاحتراس منها كثيرا جدا بالنسبة إلى الصحة السقيمة ولإرهاق في العمل هي : أيار ، تشرين الأول ، وتشرين الثاني .
العدد سبعة والأبراج
يمثل العدد 7 في مجموعة الرموز ، نبتون ، وهو يمثل كل الأشخاص من مواليد العدد 7 ، أي أولئك الذين أبصروا النور في 7 ، أو 16 ، أو 25 من أي شهر . ولكن بصورة أخص ، يؤثر في فترة دائرة البروج المسماة (منزل القمر) . والكوكب نبتون أعتُبر دائما مرتبطا بالقمر ، ولما كان قسم البرج الذي ذكرته يدعى أيضا (منزل الماء الأول) ، فإن علاقة نبتون الذي يقترن اسمه في حد ذاته ودوما بالماء ، هو إذ ذاك منطقي ويُفهم بسهولة .
ولما كان عدد القمر يعتبر دائما 2 ، فإنه يتضح لماذا يكون للأشخاص ذوي العدد 7 عددهم الثانوي 2 ، ويكونون على ما يرام ، وينشئون صداقات بسهولة مع كل مواليد أعداد القمر ، أي الثاني ، والحادي عشر ، والعشرين ، والتاسع والعشرين من أي شهر ، وخصوصا إذا كانوا مولودين أيضا في (منزل القمر) من 21 حزيران إلى آخر تموز .
إن الأشخاص من مواليد العدد 7 هم جد مبدعين ويتحلّون بشخصية قوية جدا ، ويحبون السفر والتغيير لكونهم قلقين بطبيعتهم ، إنهم يلتهمون الكتب الخاصة بالأسفار والرحلات ، ولديهم معرفة شاملة عن العالم بأسره . وإنهم غالبا ما يصبحون كتّابا ورسّامين أو شعراء مع النظرة الفلسفية الخاصة بالحياة .
لا يهتمون بالأمور المادية كثيرا ، وإذا ما جنوا المال فإنهم يميلون إلى التبرع به للجمعيات الخيرية .
إن لديهم فكرة خاصة عن الدين ، حيث يكرهون السير على منوال سواهم ، إنهم يبدعون مذهبا خاصا بهم ، ولكنه يكون غالبا مبني على الفلسفة الخفية الغامضة . فهم يؤمنون بالقوى الخفية ، فضلا عن تمتعهم بموهبة الحدس والاستبصار .
إن أيام الأسبوع الأكثر جلبا للسعد هي : يوما الأحد والإثنين .
إن ألوانهم المحظوظة هي جميع درجات الأخضر ، والدرجات الباهتة ، وكذلك الأبيض ، والأصفر .
وحجارتهم الكريمة (المحظوظة) هي حجارة القمر ، والحجر المعروف باسم عين الهر ، واللآلي ، وإذا أمكن يجب ملامسة بشرتهم حجر القمر أو قطعة من العقيق مزدان بعلامات سوداء ، أو خضراء شبيهة بالطحلب .العدد سبعة والمرض
الأشخاص ذوو العدد 7 يصابون بالقلق والانزعاج أكثر من غيرهم ، وفي وسعهم احتمال أي قدر من العمل ، ولكن إذا ما ركبهم القلق فإنهم ينزعون إلى التوهُّم ، ويغدون قانطين ومكتئبين .
إنهم حسّاسون إلى محيطهم ، وهم على نحو استثنائي ، ذوو ضمير حي في القيام بأي عمل يكون مشوقا لهم ، ولكنهم أقوى عقليا منهم جسديًّا ، وأجسامهم غالبا ما تكون ضعيفة ، وينزعون إلى هشاشة البشرة والجلد ، فهي إما حساسية أو احتكاكات ، أو بثورا ، أو حبوبا ، وطفحاً من أي شيء لا يتوافق مع أعضائهم الهضمية .
والأعشاب الرئيسية لهم هي : الخس ، والكرنب ، والهندباء ، والخيار ، وبذور الكتان ، والفطر ، والحُمَّاض ، والتفاح ، والعنب ، وعصير جميع الثمار . والأشهر الواجب الاحتراس منها بالنسبة إلى اعتلال الصحة والإرهاق في العمل هي : كانون الثاني ، وشباط ، وتموز ، وآب .
العدد ثمانية والأبراج
يمثل العدد 8 في مجموعة الرموز زحل ، وهذا الرقم يأثر في كل الأشخاص المولودين في 8 ، أو 17 ، أو 26 من كل شهر . ويأثر أكثر فيهم إذا صادف مولدهم بين 21 كانون الأول و26 كانون الثاني ، وهي الفترة المسماة (منزل زحل) "سلبية" .
هؤلاء الأشخاص يساء فهمهم في حياتهم كثيرا جدا بصورة ثابتة لا تتغير ، وربما لهذا السبب يشعرون أنهم منعزلون تماما .
انهم يتمتعون بطبيعة شديدة الوضوح وبقوة الشخصية ولهم حضور على مسرح الحياة .
إذا كانوا متدينين فإنهم يكونون متطرفين ومتعصبين في اندفاعهم وحماستهم ، وكل القضايا التي يتبنونها يحاولون انجازها على الرغم من كل جدل أو معارضة ، وعليه يواجهون من العداوة الكثير .
غالبا ما يبدون باردين متحفظين في التعبير عن عواطفهم ، مع أنهم في الحقيقة ذوو قلوب دافئة حيال المظلومين من كل الفئات ، إلا أنهم يخفون مشاعرهم .
هم من الناجحين الكبار أو من أفشل الفاشلين ، ولا يوجد وضع وسط .
هذا العدد من المنظار الدنيوي ليس محظوظا ، لأن مواليده معرضون في أغلب الأحيان لمواجهة أفدح الأحزان ، والخسائر ، والاهانات .
الألوان المحظوظة لمواليد هذا العدد هي درجات الرمادي الداكن ، والأسود ، والأزرق الداكن ، والأارجواني ، أما مع الألوان الفاتحة فإنهم سيبدون سمجين .
ولما كان العدد 8 رقما زُحَليًّا ، فإن السبت أهم أيامهم ، ويأتي بعد ذلك الأحد والإثنين في ترتيب الأهمية ، وبالطبع ينبغي عليهم تنفيذ مخططاتهم ضمن الفترة المذكورة سابقا .
حجارتهم الكريمة والجالبة للحظ هي : الجمشت (حجر كريم أرجواني أو بنفسجي) ، والفيروز القاتم اللون ، وكذلك اللؤلؤ الأسود ، أو الألماس الأسود ، وينبغي أن يضعوا بملامسة بشرتهم واحدا من هذه الحجارة الكريمة .
إن العدد 8 يصعب تفسيره لأنه يمثل معا العالمين : المادي والروحي ، إنه مثل دائرتين تلامس احداهما الأخرى . إنه مكون من عددين متساويين 4 و 4 .
منذ القدم اقترن هذا العدد برمز القضاء والقدر المتعذّر تغييره ، إنه يمثل زحل كوكب القضاء والقدر .
إن جانبا من طبيعة هذا العدد تمثل الثوران ، والثورة ، والفوضى ، والضلال ، والامور الغريبة والشاذة من جميع الأنواع . والجانب الآخر يمثل الفكر الفلسفي ، ونزعة قوية شطر الدراسات المتعلقة بالسحر والتنجيم ، والورع الديني ، والتركيز على الغاية .
· لقد مُثِّل رمز العدد 8 السحري منذ الأزمنة الممعنة في القدم بصورة العدالة حاملة سيفاً يشير إلى أعلى وحاملة ميزاناً بيدها اليسرى
· كان الإغريق يسمونه عدد العدالة بسبب قسمته المتساوية للأعداد الشفعية .
· وكان اليهود يمارسون الختان في اليوم ال8 عقب المولد ، وفي عيد التكريس كانوا يبقون 8 شمعات مضاءة ، وكان العيد يستمر 8 أيام .
· 8 أنبياء كانوا من نسل رحاب .
· كان هناك 8 شيع من الفِرّيسيين .
· نوح كان ال8 بالتسلسل المباشر من آدم .
العدد ثمانية والمرض
الأشخاص ذوو العدد 8 أكثر تعرضاً للاضطراب في الكبد ، والصفراء ، والأمعاء ، والجزء الإبرازي من الجسم من غيرهم . وهم نزّاعون إلى معاناة اوجاع الرأس ، وامراض الدم ، والتسمم الذاتي ، والروماتيزم . ويتعين عليهم تجنب الطعام الحيواني بقد الإمكان ، والعيش على الثمار ، والخضر ، والفواكه ، والنباتات ، والأعشاب .
أما الأعشاب الرئيسية المناسبة لهم فهي : السبانخ ، والغلطرة المسطحة ، وحشيشة الملاك ، والجزر البرّي ، وكيس الراعي ، وخاتم سليمان ، ورعي الحمام ، والبَلَسان ، وجذور اللفاح ، والكرفس ، والقصعين ، والخطمي ، ونبتة الخطاطيف ، وزهرة الشيخ ، ولسان الحَمَل .
إن الأشهر التي ينبغي الاحتراس منها أكثر من سواها بالنسبة إلى الاعتلال في الصحة والإرهاق في العمل هي : كانون الأول ، وكانون الثاني ، وشباط ، وتموز .
العدد تسعة والأبراج
يمثل العدد تسعة في مجموعة الرموز "المريخ" . ويؤثر هذا العدد في كل الأشخاص المولودين في 9 و18 و27 من أي شهر ، ولكنه يؤثر أكثر فأكثر ، إذا صادف مولدهم في الفترة الواقعة بين 21 آذار و19 – 26 نيسان (المسماة منزل المريخ الإيجابية) ، أو في الفترة الواقعة بين 21 تشرين الأول و20 – 27 تشرين الثاني (المسماة منزل المريخ السلبية) .
هم مكافحون ومحاربون في كل ما يحاولونه في هذه الحياة ، وفي الأخير ينجحون بسبب تصميمهم وإرادتهم . تراهم في تصرفاتهم سريعي الغضب ، ومندفعين ، ومتهورين ، ومستقلين ، وراغبين في أن يكونوا أسياد أنفسهم .
هذا العدد مسيطر أكثر من المعتاد في تواريخ حياتهم ،إنهم يتمتعون بشجاعة فائقة ، وغالبا ما يجرحون ، أو يقتلون إما في الحرب أو في معركة الحياة .
إنهم غالبا ما يشتبكون في المشاحنات مع ذويهم أو أقربائهم . كما أنهم يكرهون النقد والتدخل في حياتهم الخاصة ، وهم دهاة وممتازون في التنظيم .
من ناحية العاطفة والحب تراهم تراهم لا يترددون في القيام بكل شيء ، وقد تستطيع امرأة ذكية التلاعب بأوتار قلوبهم .
الألوان المحظوظة لهذا العدد ، هي كل درجات اللون القرمزي أو الأحمر ، وكذلك كل الألوان الوردية .
إن أهم أيام الأسبوع هي الثلاثاء ، والخميس ، والجمعة ، وخاصة الثلاثاء الذي يدعى فيه المريخ .
إن على هؤلاء الأشخاص محاولة إنجاز مخططاتهم ، وأهدافهم في الأيام التي تقع في "عددهم الخاص" .
إن حجارتهم الكريمة الجالبة للسعد هي الياقوت ، والعقيق الأحمر ، وحجر الدم (عقيق مخضر ذو نقطة حمراء) ، وينبغي عليهم أن يضعوا أحد هذه الحجارة الكريمة بملامسة بشرتهم .
العدد تسعة والمرض
الأشخاص ذوو العدد 9 أو أولئك المولودون في فترته "المبينة أعلاه" هم معرضون نوعا ما للحميات من أنواع شتى ، كالحصبة ، والجدري ، والحماق (جدري الماء) ، والحمى القرمزية ، وما أشبه . وعليهم تجنب الطعام الدسم ، وكذلك المشروبات الكحولية .
والأعشاب الرئيسية لهم هي : البصل ، الثوم ، الكراث ، الجرجار أو الجرجير (فجل حار) ، الراوند ، بزور الخردل ، الأفسنتين ، الحوذان ، الزنجبيل ، الحربق الأبيض ، الفليفلة ، الوزّال ، اللفت ، الفوّة (نبات صبغي) ، الجنجل (حشيشة الدينار وهي نبات معمر) ، وعصير القرّاص (نبات ذو وبر شائك) .
الأشهر التي ينبغي الاحتراس منها أكثر من سواها بالنسبة إلى الاعتلال في الصحة والإرهاق في العمل هي : نيسان ، أيار ، تشرين الأول ، وتشرين الثاني